العمدة الباشا
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية 7dno1133v3vin5uinm
العمدة الباشا
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية 7dno1133v3vin5uinm
العمدة الباشا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


العمدة الباشا \إسلامي ثقافي عام رياضة افلام وفنانين كليبات حديثة تحميل كتب وافلام
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» كتاب شمس المعارف الكبري
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية Emptyالأحد 26 أبريل 2015, 01:58 من طرف KKHAL

» 33 رسالة ماجستير جاهزة للتحميل
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية Emptyالسبت 10 مايو 2014, 22:43 من طرف نادى السوهاجى

» السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية Emptyالثلاثاء 13 أغسطس 2013, 17:05 من طرف النمر الاسود

» المدرسة المصرية خلعت زوجها بعد اعتدائه عليها لسخريتها من خطابات مرسي
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية Emptyالإثنين 01 يوليو 2013, 11:50 من طرف العمدة الباشا

» مرحــــــــــــــــبا بـــــــــــــــــــــــكم
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية Emptyالأربعاء 19 يونيو 2013, 15:54 من طرف النمر الاسود

» مُساهمة من طرف E S K ii M O
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية Emptyالأربعاء 19 يونيو 2013, 15:50 من طرف النمر الاسود

» دورة كاملة في التريكو
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية Emptyالسبت 05 مايو 2012, 18:26 من طرف الصبورة

» شجرة تحت البحر تختفي باللمس شاهد بنفسك
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية Emptyالجمعة 27 أبريل 2012, 15:02 من طرف امير الظلام

» ليه لازم نتوضأ بعد ماناكل لحمة جملي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية Emptyالجمعة 27 أبريل 2012, 14:21 من طرف العمدة الباشا

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
العمدة الباشا - 4668
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_rcapالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_voting_barالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_lcap 
ضوء القمر - 2063
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_rcapالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_voting_barالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_lcap 
شموع الليل - 1403
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_rcapالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_voting_barالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_lcap 
الاميرة - 792
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_rcapالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_voting_barالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_lcap 
الوردة الحمراء - 562
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_rcapالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_voting_barالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_lcap 
اللورد - 338
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_rcapالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_voting_barالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_lcap 
hakeem - 326
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_rcapالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_voting_barالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_lcap 
النمر الاسود - 309
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_rcapالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_voting_barالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_lcap 
شروق الشمس - 295
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_rcapالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_voting_barالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_lcap 
امير الظلام - 269
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_rcapالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_voting_barالاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية I_vote_lcap 
سحابة الكلمات الدلالية
google
المواضيع الأكثر شعبية
حصريا جميع كتب مكتبة الاسكندرية
دورة كاملة في التريكو
السرعة وصور لكثير من الحوادث بمصر
أسماء مرشحي مجلس الشعب في جميع دوائر الجمهورية2010
بالصور قصة الأميرة النائمة
وظائف خالية بالمنصورة والدقهلية تابعة للقوى العاملة
55 رسالة ماجستير ودكتوراة
سلاح التلميذ للصف الثالث ابتدائي عربي وحساب
كل مايخص المعجنات
طريقة عمل الشريك بالصور

 

 الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
العمدة الباشا
Admin
Admin
العمدة الباشا


نجوم الادارة
الجنس : ذكر
الابراج : الجوزاء
عدد المساهمات : 4668
تاريخ التسجيل : 16/07/2009
العمر : 53
المزاج : رايق

الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية Empty
مُساهمةموضوع: الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية   الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية Emptyالخميس 17 يونيو 2010, 23:25

]عندما تطرح قضية معينة على طاولة النقاش فلكل منا وجهة
نظره أو رأيه أو انطباعه عن ذلك الموضوع المطروح أو تلك الحالة أو
المسألة التي تناقش، ولما كانت الظروف التي يعيشها البشر وبيئاتهم ومستوى
وعيهم وثقافتهم وتجاربهم في الحياة مختلفة، بالإضافة إلى اختلافهم
في العمر والخبرة في الحياة واختلاف الأمزجة والنفسيات، كان من
الطبيعي تبعاً لذلك الاختلاف، أن يكون لكل منا وجهة نظر أو رأي خاص
به، قد يتطابق ويتفق مع الآخرين، أو قد يختلف معهم، بغض النظر عن
صحة هذا الرأي أو عدم صحته.
كيف نستفيد من الآراء
المختلفة؟

]إن وجود أكثر من وجهة
نظر أو رأي حول الموضوع الواحد لا يمكن تفسيره على أنه حالة سلبية،
بل العكس من ذلك فإنها حالة إيجابية مفيدة لابد منها في أي نقاش
يجري بين مجموعة من الأفراد، لما في ذلك من فوائد كثيرة وكبيرة
فأعقل الناس من جمع إلى عقله عقول الناس، فيستفيد المرء من تلك
الآراء والمناقشات التي تدعم رأيه وتنصره وتكون دافعاً له للاعتداد
برأيه وعدم الحياد عنه، أو قد تكون متضاربة ومختلفة مع رأيه ومخالفة
لوجهة نظره، وفي هذه الحالة يستفيد أيضاً من تلك الآراء في تصحيح بعض
آرائه وأفكاره الخاطئة إذا كانت آراء الآخرين وأفكارهم أشمل وأعمق
وأدق من آرائه ووجهة نظره، وذلك بعد اقتناعه واعتقاده شخصياً بها،
ففي نهاية المطاف لابد من أن يصل كلٌ من طرفي النقاش إلى محصلة
نهائية يتفقون بها ومحطة نهائية يقفون عندها.
صحة الرأي تحكمه
ظروفه:
]ولكن هذا ليس شرط أو
قاعدة في كل نقاش، فقد يكون هناك أكثر من رأي وكل رأي من هذه
الآراء صحيح ومنطقي مع إنها قد تكون متضادة ومتضاربة في الوقت نفسه
وتفسير ذلك هو أن هذا الرأي المعين قد ينفع لظرف وموقف معين ولا
ينفع ويصح لموقف وظرف آخر، وهكذا فإن النظر إلى المسألة الواحدة قد
يكون من زوايا وجوانب متعددة وكلها صحيحة ومنطقية، سواء كانت
متفقة مع بعضها أو متضادة ومتضاربة، والذي يحكم صحتها وصوابها هو الظرف أو
الزمان أو المكان أو غير ذلك من العوامل المختلفة
رأي الفرد مرآة نفسه:إن رأي الشخص ووجهة
نظره حول أمرٍ ما تعكس شخصية الفرد وعقليته ومستوى وعيه وثقافته
وحتى روحه ونفسيته، فعن الإمام علي (ع) أنه قال: (اللسان ترجمان
الجنان).
إن مسألة أن يكون لكل
منا وجهة نظره أو رأيه في حقيقة الأمر مسألة مهمة ودقيقة جداً،
ولابد منها في كل نقاش وحوار، أما أن يكون الإنسان على الحياد دون
أي رأي يذكر، فإنها حالة سلبية تماماً وتدل على ضعف شخصية الفرد،
بحيث أنه لا يستطيع أن يكّون لنفسه رأياً خاصاً به يعبر به عما
يختلج في أعماق نفسه وما يختزن في عقله من أفكار وآراء وخبرة.
فالمشاركة في النقاش
مع الآخرين وطرح الشخص رأياً معيناً حينها، هو أمر مهم وضروري جدا
ًإذ من شأنه أن ينمي شخصية الفرد ويرتقي به إلى ما هو أفضل.
قواعد وأسس الحوار
البنّاء:
]لابد في كل حوار أو
نقاش يحصل، أن يستند إلى قواعد وأسس ثابتة قوية إذا ما توفرت فيه،
صار الحوار قوياً بناءً، مثمراً ومفيداً تبعاً لذلك، ومن هذه
القواعد والأسس ما يأتي:
لابد من مراعاة
الديمقراطية وحرية الرأي في النقاش وعدم الاستبداد بالرأي أو فرضه
على الآخرين، وهذه مسألة غاية في الأهمية في كل نقاش، إلا أننا نجد
البعض وللأسف الشديد يحاول الاستبداد برأيه وفرضه على الآخرين
معتقداً أن رأيه هو الأصح والأفضل، حتى أنه لا يفسح المجال للآخرين
للتعبير عن وجهة نظرهم وآرائهم، مستغرقاً بكلامه لوقت طويل، غير
مبالي ولا مراعي لأفكار وآراء الأطراف الأخرى في النقاش
2-
عندما يشتد ويحتد
الصراع الفكري بين الأفراد، وتلتهب حلقة النقاش بالآراء المختلفة
المتضاربة وتبلغ أوجها، فلابد من مراعاة استمرار وبقاء الود واللطف
والتواصل بين أفراد النقاش، ذلك الاختلاف في الآراء ينبغي أن لا
يؤثر على استمرار العلاقات الطيبة والمودة بين الأفراد، فالاختلاف
في الرأي لا يفسد للود قضية كما هو معروف، فهذا النوع من الاختلاف
يلزم أن لا يكون مدعاة للعداوة والكره والحقد بين الأفراد، بل هو
مدعاة لتنمية الأفكار والآراء وتكامل العقول وتواصلها.
3- يلزم مراعاة عدم
الاستخفاف بآراء الآخرين وأفكارهم أو الاستهزاء بهم مهما كانت
أفكارهم خاطئة أو ساذجة، كما يفعل ذلك البعض، خصوصاً إذا كان الطرف
الأقوى والأصح في النقاش على مقدار من الثقافة والدراية ولديه
خزين من المعلومات حول موضوع النقاش في حين يكون الطرف الآخر
متواضعاً في ثقافته أو قليل الخبرة والمعرفة في موضوع الحوار بالذات،
فيحاول حينها صاحب الثقافة أو مدعيها أحياناً استعراض نفسه
ومعلوماته بغرور وعجرفة ويحاول أن يظهر نفسه في القمة عن طريق
الانتقاص أو الاستهزاء بالآخرين وأفكارهم، متصيداً هفواتهم
وأخطاءهم، ومتتبعاً لعثراتهم وزلاتهم مهما كانت بسيطة، متناسياً
قوله تعالى: (لا يسخر قومٌ من قومٍ عسى أن يكونوا خيراً منهم ولا
نساءٌ من نساءٍ عسى أن يكنَّ خيراً منهن) الحجرات:11.
4- عندما يكون لنا رأي
معين ونكون مقتنعين به علينا الإفصاح عن ذلك بكل ثقة واعتزاز،
وبدون تردد أو خوف أو وجل من ردة أفعال الآخرين حوله، أو التحسب
لتلك الردود، والترقب حول كونها موافقة لآرائنا أم مختلفة معها
فلابد من الثبوت على الرأي إذا كان صحيحاً ومقنعاً وعدم التنازل
عنه إرضاءً للآخرين أو خوفاً منهم أو تملقاً أو مجاملةً لهم، فإن
مثل هذا السلوك يدل على ضعف الشخصية وهشاشة الأفكار وسطحيتها.
5- لابد أن تكون
الأفكار والآراء المطروحة في الحوار مبنية على أسس سليمة ومستندة
إلى أدلة وحجج قويمة ودراية حول الموضوع المطروح، تُعِين في الدفاع
والصمود على تلك الآراء بكل ثقة واعتزاز بأن يتوفر لدى صاحبها حجج
وبراهين مقنعة وأدلة دامغة على صحة رأيه، لذلك يلزم عدم التسرع في
طرح الآراء دون دراسة دقيقة وموضوعية، وأن لا يكون طرح الأفكار
بغير علم ولمجرد الكلام فقط، دون منطق سليم، قال تعالى: (ومن الناس مَن
يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير) الحج: آية 8.
6- الالتزام
بالموضوعية في النقاش بعيداً عن التطرف والعنصرية والانحيازية
خصوصاً عندما تكون
]أطراف النقاش من طبقات
أو أعمار أو أجناس أو مذاهب مختلفة، وعدم فرض الرأي على الآخرين
بحجة إن صاحبه هو الأكبر سناً أو أنه رجل والطرف الآخر امرأة، أو
أنه من جنسية معينة ذات مميزات خاصة، أو أنه من مذهب معين، فمثل
هذه الأمور أو غيرها لا تُعد مبرراً للاستبداد أو فرض الرأي على
الآخرين أو مقياساً لصحة الآراء أو أفضليتها.
7- وأخيراً يجب مراعاة
الآداب الخاصة بالحوار والنقاش عرفاً وشرعاً، كالاستماع والإصغاء
أولاً للأكبر سناً أو أكثر خبرةً وعلماً، إلى غير ذلك من
الاعتبارات أدباً وتواضعاً في هذا الأمر، بالإضافة إلى ذلك عدم قطع
كلام الآخرين قبل أن يكملوا كلامهم، أو محاولة التكلم بصوت مرتفع
للسيطرة على النقاش، بل يجب مراعاة التكلم بذوق وأدب واختيار الكلمات
المعبرة الجميلة، والابتعاد عن الكلمات النابية المبتذلة قدر الإمكان
ليكون نقاشاً لطيفاً هادئاً وهادفاً وبناءً في نفس الوقت وبعيداً عن
اللؤم والابتذال، فعن الإمام علي(ع): (سُنة اللئام قبح الكلام).

قدوتنا رسول الله (ص):
إن الالتزام بهذه
الأسس والقواعد كفيل لارتقاء الفرد في حواراته مع الآخرين وبما
يعود بالخير والنفع على الفرد وعلى المجتمع بصورة عامة، وقدوتنا في
ذلك الرسول الأعظم محمد (ص) الذي قال عنه الباري عز وجل: (لو كنت
فظاً غليظ القلب لانفضوا من حولك) آل عمران: 159، وكيف استطاع
بحلمه وعلمه وسمو أخلاقه أن ينتصر في حواراته مع المشركين ويقنعهم
برسالته السمحاء، وذلك عن طريق الحوار العقلائي السليم، وكيف كان
حواره مع المشركين والملحدين بالتي هي أحسن كما قال تعالى: (وجادلهم بالتي
هي أحسن) النحل: 124، فكانت نتيجة ذلك الحوار الذي استمر لسنوات
عديدة، إشراق نور الإسلام على الأمة وإخراج الناس من الظلمات إلى
النور.

نعم، هذه هي ثمرة
الحوار الملتزم الراقي الصحيح، الذي به تُعبّد المجتمعات طريقها
نحو السمو والرفعة، وترتقي بتكامله سلم المجد والعظمة حيث تتلاقى
الأفكار وتتقارب الأرواح بمزيج من الدفء والحب والتسامح، تذوب من
خلاله روح التعصب ونزعة الجموح، وتفصح المبهمات عن حقيقتها، فتتفتح
آفاق واسعة وأبواب مغلقة في ميدان فسيح يضج بالآراء والأفكار
المختلفة والمتضادة تارة والمتقاربة تارة أخرى، فمنها ما ينحسر ويموت
ومنها ما يرفع راية النصر والصمود. وفي نهاية المطاف لا يصح منها
إلا الصحيح ليكون نواةً صالحة تغرس في نفوسنا فتملؤها أماناً
وسكينةً، فنتقدم ونتطور ونرتقي، فالحوار وتمازج الأفكار وتواصل
العقول وتقاربها، هو الوسيلة الأمثل للارتقاء لما هو أفضل وأسمى،
وهو الطريق العقلائي والشرعي والعلمي، وغاية كتاب الله وسنة
رسوله(ص) وأهل بيته(ع).
[/b]
[/size][/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://al3omda.ahladalil.com
ضوء القمر
مراقب عام
مراقب عام
ضوء القمر


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 2063
تاريخ التسجيل : 16/07/2009
المزاج : عادي زي كل يوم

الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية   الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية Emptyالإثنين 28 يونيو 2010, 15:03

الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية %D8%AC%D8%B2%D8%A7%D9%83%20%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87%20%D8%AE%D9%8A%D8%B1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» استنطاق "جني" للفصل في قضية فساد متهم بها قاض سعودي
» تهديدات بقتل شاهد إثبات قضية العادلى
» طنطاوي مستعد للإدلاء بشهادته في قضية مبارك
» تفاصيل جديدة فى قضية "الاعتداء الجنسى" على طالب "مصر الجديدة"
» حبس العادلي 15 يوما في قضية الانفلات الأمني وقتل الشهداء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
العمدة الباشا :: المنتدى العام-
انتقل الى: