صاحب جروب "أول حالة انتحار فى 2011" لم ينتحر ويعلن عن تسليم نفسه لأجهزة الأمن
بعد أن ربط العديد من أعضاء صفحة "أول حادث انتحار فى 2011" على موقع الفيس بوك ، بين انتحار صاحب الصفحة وحادث التفجير الذى وقع أمام كنيسة القديسين بالإسكندرية ، خرج صاحب الصفحة ليعلن أنه لم ينتحر ، ونفى مسئوليته عن حادث الإسكندرية ، موضحا على صفحته أن كل ما قاله جاء بمحض الصدفة وهو ما جعل العديد يربط بين الأمرين ، ويحاول توريطه فى العملية.
وأضاف صاحب الصفحة أنه سيسلم نفسه للأمن المصرى لكى يزيح أى إتهام عن نفسه ، وانتقد موقف الأجهزة الأمنية من عدم الاستفسار عن شخصيته بعد أن أعلن أنه سينتحر وهو ما يعنى أن أى مواطن رخيص عند الأجهزة الرسمية.
الدستور