الشبورة أغلقت بوغازي الإسكندرية والدخيلة تحويل 28 طائرة.. إلي المطارات الداخلية
كاتب الموضوع
رسالة
ضوء القمر مراقب عام
الجنس : عدد المساهمات : 2063تاريخ التسجيل : 16/07/2009المزاج : عادي زي كل يوم
موضوع: الشبورة أغلقت بوغازي الإسكندرية والدخيلة تحويل 28 طائرة.. إلي المطارات الداخلية الأربعاء 01 ديسمبر 2010, 13:57
الشبورة أغلقت بوغازي الإسكندرية والدخيلة تحويل 28 طائرة.. إلي المطارات الداخلية
تسببتالشبورة المائية وانخفاض مستوي الرؤية فوق مطار القاهرة في تغيير مسار 28طائرة وتحويلها للهبوط بمطارات الغردقة وشرم الشيخ والأقصر وأسوان بدلا منمطار القاهرة حيث تم تغيير مسار 28 رحلة طيران وتحويلها إلي المطاراتالداخلية لحين تحسن مستوي الرؤية الذي انخفض إلي أقل من 400 متر وبدأت هذهالطائرات في العودة إلي مطار القاهرة في العاشرة من صباح أمس.. وتسببتحويل هذه الطائرات إلي المطارات الداخلية في تأخر اقلاع أكثر من 22 رحلةطيران من مطار القاهرة الدولي ما بين 3 إلي 6 ساعات. تسببت الشبورة الكثيفة التي تعرضت لها الاسكندرية وشمال البلاد في إغلاقبوغازي الاسكندرية والدخيلة لانعدام الرؤية.. أكدت الأرصاد الجويةبالميناء انخفاض مدي الرؤية إلي معدلات خطرة فقررت سلطات الميناء اغلاقهلمنع حدوث تصادمات بين السفن أثناء دخولها عبر الممرات الملاحية لأرصفةالبوغاز. وبعد قرار الاغلاق.. قرر اللواء عصام عبدالمنعم رئيس هيئة الميناء بعدتلقيه اخطارا من ادارة الحركة بوصول سفينة السياح plearin of the sea وعليمتنها 2300 سائح من جنسيات أوروبية مختلفة السماح بخروج كبير مرشديالميناء بمنطقة المخطاف الخارجي لاصطحابها لداخل أرصفة المحطة البحرية.أشرف اللواء ابراهيم الشناوي مدير ادارة البحث الجنائي بالميناء علي انهاءاجراءات دخول السياح للبلاد وهم علي ظهر السفينة قبل نزولهم للرصيفلاستقلال الأتوبيسات السياحية التي توافدت علي الميناء لنقلهم إليالمزارات السياحية التي سيزورونها. وفي الإسماعيلية.. بلغ عدد السفن التي عبرت قناة السويس من اتجاهي الشمالوالجنوب أمس 49 سفينة من أنواع وجنسيات مختلفة بحمولات اجمالية صافية بلغت3 ملايين و682 ألف طن. الجمهوريه
ضوء القمر مراقب عام
الجنس : عدد المساهمات : 2063تاريخ التسجيل : 16/07/2009المزاج : عادي زي كل يوم
موضوع: رد: الشبورة أغلقت بوغازي الإسكندرية والدخيلة تحويل 28 طائرة.. إلي المطارات الداخلية الأربعاء 01 ديسمبر 2010, 14:00
ثلوج كثيفة تتساقط على بريطانيا.. وتوقعات بالمزيد
تتسبب في عرقلة حركة الطرق والمطارات وتغلق مئات المدارس
أصدر مكتب الأرصاد الجوية تحذيرا شديدا بشأن الأحوال الجوية في معظم أنحاءالبلاد وتوقع أن يستمر تساقط الثلوج على الجنوب الشرقي ويمتد إلى العاصمةلندن (أ.ب) غطت الثلوج أمس متنزهات منطقة كرويدون في جنوب لندن (أ.ب) الحرس الملكي خلال نوبة التبديل الصباحية امام قصر باكنغهام في لندن (أ.ب) استمر إغلاق مئات المدارس في اسكوتلندا وشمال إنجلترا وأغلقت بعض المدارس في مناطق جنوبية حتى كنت واسكس (رويترز)
للسنة الثانية على التوالي تواجه بريطانيا تدهورا غير مسبوق في حالةطقسها، لم تعهده منذ عشرات السنين، لكن هذا العام حالة التدهور هذه لمتنتظر الدخول في فصل الشتاء، إذ بدأت مبكرة مع نهاية فصل الخريف. وعادة مايسود شهر نوفمبر (تشرين الثاني) طقس ضبابي ممطر. ومن المتوقع أن تستمرالموجة الباردة حتى الأسبوع المقبل. وقال خبراء الأرصاد الجوية إن البلادلم تشهد هذا الهطول المكثف للثلوج منذ نحو 17 عاما. وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية أنهاستمر إغلاق مئات المدارس في اسكوتلندا وشمال إنجلترا وأغلقت بعض المدارسفي مناطق جنوبية حتى كنت واسكس. واستمرت الثلوج في التساقط علىمناطق كثيرة في بريطانيا أمس الثلاثاء، وامتدت نحو الجنوب الليلة الماضية،بينما يتوقع خبراء الأرصاد الجوية طقسا شديد البرودة بقية أيام الأسبوع.وأصدر مكتب الأرصاد الجوية تحذيرا شديدا بشأن الأحوال الجوية في معظمأنحاء البلاد وتوقع أن يستمر تساقط الثلوج على الجنوب الشرقي ويمتد إلىالعاصمة لندن. ولم تنج من الثلوج سوى مرتفعاتاسكوتلندا وغرب ويلز وجنوب غربي إنجلترا. وأدت الثلوج لتعطيل الحركة علىالطرق ورحلات القطارات وتأجيل وإلغاء رحلات في مطاري أدنبره ونيوكاسلالدوليين. وقال خبراء الأرصاد إن أكبر كمية من الثلوج تساقطت على شرقإنجلترا وبلغ ارتفاعها ست بوصات في بعض المناطق. وغطت الثلوج الكثيفة أجزاء منبريطانيا يوم السبت الماضي، حيث بلغ ارتفاعها في بعض المناطق 35 سنتيمترا،مما تسبب في عرقلة حركة الطرق والمطارات. وأدى سقوط الثلج وتكون طبقةرقيقة للغاية منه على الطرقات إلى إغلاق المدارس وشل الحركة المرورية فيبقاع مختلفة من بريطانيا، بعد أن ساءت حالة الطقس مبكرا مع نهاية الأسبوع.وانزلقت طائرة من طراز «بوينغ 737» على متنها 189 راكبا، على مدرج الهبوطفي مطار نيوكاسل شمال إنجلترا، غير أن الحادث لم يسفر عن وقوع إصابات. وكانت منطقة أبردينشايرالاسكوتلندية من بين أكثر المناطق تضررا، ولا تزال نحو ثمانين مدرسة هناكمغلقة، بعد أن تعذر على حافلات المدارس إيجاد مسارات لها عبر الشوارع التيغطاها الجليد. وقالت هيئة الأرصاد الجويةالبريطانية إن ارتفاع طبقة الجليد التي غطت النصف الشرقي من بريطانيا بلغ15 سنتيمترا في بعض المناطق. كما تضررت بعض مناطق الجنوب الغربي، ومنهاكورنوول، على الرغم من أن العاصمة لندن لم تتأثر. وهطلت أكبر كمية منالثلوج على المناطق الساحلية في الشمال، وسجل كذلك سقوط الثلوج في مقاطعةويلز وفي جنوب غربي إنجلترا. وصرح خبير الأرصاد الجوية تشارلزباول، من مركز الأرصاد الجوية القومي بأن «منطقة نورثمبرلاند، في شمالشرقي إنجلترا، كانت الأكثر تضررا. فقد بلغ ارتفاع الثلوج 35 سنتيمترا فيبعض المناطق. وكان تساقط الثلوج مستمرا دون انقطاع». وانخفضت درجات الحرارة إلى 14 درجةتحت الصفر في بعض المناطق، وإلى سبع درجات تحت الصفر في وسط إنجلترا ليلتيالجمعة والسبت الماضيتين، بينما أصدرت أجهزة الأرصاد الجوية السبت الماضيتحذيرات من المخاطر بسبب حالة الطقس في كل من اسكوتلندا وشمال غربيإنجلترا. وتسببت الأحوال الجوية في تأخير عددمن الرحلات في مطار لوتون اللندني السبت، وكذلك في مطارات نوريتش ونيوكاسلودورهام تيز فالي في إنجلترا! ومطار أنفيرنيس في اسكوتلندا. وأغلق المطارفي جيرسي، إحدى جزر القنال البريطاني، لفترة وجيزة بسبب تعطل نظام الراداربسبب الصواعق. وحذرت الشرطة السائقين من مخاطرالثلوج والجليد على الطرق، وطلبت منهم في بعض الأماكن عدم استخدامسياراتهم إلا في حالات الضرورة القصوى. تساقط الثلوج أصاب أيضا حركة المروربالشلل في جنوب ألمانيا وفي ألمانيا، حيث استيقظ السكان في مدينة ميونيخالألمانية ليجدوا صعوبة في الوصول إلى مقار أعمالهم بعد أن تعطلت حركةالمرور بسبب تساقط الثلوج بكثافة. كما تسبب الهطول الكثيف للثلوج فيإلغاء 125 رحلة طيران بمطار ميونيخ الدولي في ولاية بافاريا جنوب ألمانيا.واستخدمت سلطات المدينة كاسحات الجليد لرفع الثلوج من الطرقات ومن علىممرات الطائرات في مطار ميونيخ، في حين استخدم آخرون الدراجات بعد تعطلالكثير من السيارات. وذكرت الشرطة أن الجليد تسبب أيضافي أكثر من مائة حادث سير بالولاية وعرقلت سير أكثر من 50 شاحنة. وأضافتالشرطة أن سوء الأحوال الجوية أدى أيضا إلى وقوع حوادث سير وتكدس مروريبولايات بادن فورتمبرج وزارلاند وتورينجن وسكسونيا. وتوقع خبراء الأرصادالجوية استمرار هذه العاصفة الثلجية طوال الأسبوع. أما في روسيا فقد أسفرتالموجة الباردة عن سقوط عدد من الضحايا بالعاصمة موسكو. وذكرت خدمات الإنقاذ الطبي لوكالةالأنباء الروسية (إنتر فاكس) أمس الثلاثاء أن ستة أشخاص لقوا حتفهم علىالأقل في العاصمة موسكو بسبب الموجة شديدة البرودة التي بلغت درجاتالحرارة خلالها 20 درجة تحت الصفر. وأضافت خدمات الإنقاذ أن الكثير منالمصابين بأعراض التجمد نقلوا إلى المستشفيات للعلاج وسط مخاوف من ارتفاععدد ضحايا البرد الذي يقتل في المتوسط المئات سنويا بموسكو وحدها. ويحاول المواطنون في أنحاء مختلفةمن روسيا إزالة الثلوج المتراكمة أمام وفوق منازلهم، بينما توقع خبراءالأرصاد الجوية أن تشهد البلاد أحد أكثر فصول الشتاء برودة منذ سنواتطويلة. السقوط الكثيف للثلوج والانخفاضالحاد في درجات الحرارة لم يكن محصورا في بريطانيا، إذ شهدت معظم دولالعالم تقلبات في حالة الطقس، من ارتفاع وانخفاض في درجات الحرارة إلىالفيضانات التي شهدتها أوروبا وكذلك السيول التي اجتاحت بعض دول الشرقالأوسط والارتفاع غير المسبوق في درجات الحرارة. ويعزي الكثير من العلماء إلى أنالتقلبات الجوية سببها الاحتباس الحراري. ومن هذا الجانب فقد تعهدت حكوماتدول العالم بإحراز تقدم في تحريك المحادثات المعلقة منذ فترة طويلة حولالتغير المناخي، وذلك لدى افتتاحهم قمة للأمم المتحدة في المكسيك أول منأمس الاثنين، التي تستمر لمدة أسبوعين، محذرة من أن مخاطر الاحتباسالحراري تتحول إلى واقع بالفعل. عقدت قمة الأمم المتحدة بمدينةكوبنهاجن الدنماركية في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، حيث انهارتالمباحثات حول التوصل لمعاهدة جديدة للتغلب على ارتفاع درجة حرارة الأرض،وقال مفاوضون إنهم يأملون أن يكون منتجع كانكون المكسيكي هو المكان الذييشهد اتخاذ بعض الخطوات الملموسة التي قد تعيد الثقة في العملية الدولية. وقالت كريستينا فيجيريس، الأمينةالتنفيذية لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية الخاصة بالتغير المناخي: «يمكنأن تبدأ كانكون عهدا جديدا في إعطاء زخم للجهود العالمية بشأن التغيرالمناخي». وأضافت أن «النتيجة يجب أن تكون عملية، غير أنه ينبغي على كانكون الإبقاء على الطموح عاليا للغاية». وكان المفاوضون قد أوضحوا أنه لنتكون هناك معاهدة دولية جديدة متفق عليها في كانكون، ولكنهم يتوقعوناتفاقات حول بعض المواضيع الجانبية، مثل الحد من عمليات إزالة الغاباتوتبادل التقنيات وإنشاء صندوق لمساعدة الدول النامية على مواجهة تأثيرتغير المناخ. وخلال تصريحات لهم في افتتاحالمؤتمر، حذر أعضاء تكتل يضم أكثر من 40 دولة عبارة عن جزر صغيرة من أنهالن تقبل بأي اتفاقية دولية من شأنها أن تعرضهم لمخاطر الغرق بسبب ارتفاعمناسيب مياه البحار. وقال أنطونيو ليما، سفير الرأسالأخضر (كيب فيردي) في الأمم المتحدة في تصريحات للصحافيين: «إننا نواجهفي هذه اللحظة نهاية تاريخ بعض منا». وأضاف أن «الفرق بالنسبة لنا بين 1.5درجة ودرجتين هو إما البقاء أو الزوال». وقال الرئيس المكسيكي فيليبكالديرون إن آثار التغير المناخي صارت ملموسة بالفعل، مستشهدا بالأعاصيرالتي شهدتها المكسيك العام الحالي، والأكثر خطورة في تاريخ البلاد،والفيضانات التي اجتاحت باكستان إلى جانب الموجة الحارة في روسيا. وذكرت منظمة «أوكسفام» للإغاثةالدولية في تقرير لها أمس إن 21 ألف شخص لقوا حتفهم العام الحالي بسببأحداث الطقس الخطيرة، وهو ما يتجاوز ضعف عدد الضحايا في عام 2009.
«الشرق الأوسط»
الشبورة أغلقت بوغازي الإسكندرية والدخيلة تحويل 28 طائرة.. إلي المطارات الداخلية